فالذبيحة التي تجب بالنذر:و هو أن ينذران المريض إذا شفي أن يذبح شاة أو بقرة أو ناقة :
وقد ضحى الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بـ 120 جملاً. الغرض من التضحية هو ألا يعتمد الإنسان على ممتلكاته الدنيوية ، أي أن أعلن أنه يمكنني تسليم ممتلكاتي لأمر الله ، لأعلن أن الله هو المالك الحقيقي ولست المالك ، لكي يخضع لله أي أن يكون لديك قيم أخلاقية. الآن ، إذا كان بعض الناس جائعين في مرحلة ما ، يجب على شخص ما أن يفعل ذلك كل يوم ويعطي للفقراء ، فهذا جيد جدًا.
قال الامام صادق(ع) : کُلُ مُولُودَ مَرتَهِن لِعَقیقَتِهُ فکّه والَداِه اوترکاه (مستدرک الوسائل- ج 15).
العقیقة او التصدق بسعرها) )
کنت عند ابی عبدالله علیه السلام:
فَجاءَهُ رَسُولُ عَمِّهِ عَبدِاللهِ بنِ عَلیّ،فَقالَ: یَقُولُ لَکَ عَمُّکَ: اِنا طَلَبنا العَقیقَةَ فَلَم نَجِدها،فَما تَری نَتَصَّدقُ بِثَمنِها ؟ قالَ:لا،اِنَّ اللهَ یُحِبُّ اِطعامَ الطَعامِ وَاِراقَةُ الّدِماءِ(وسائل الشیعه- ج 15).
و في التحرير الوسيلة للامام الخميني الراحل (رض) : فی مسآلة التاسعة من احكام الولادة و من المستحبات الاكيدة ان يضحي عقيقة للولد ذكر الغنم و للبنت أنثى الخروف و تكون يوما سابعا و اذا لم يتمكن الابوين ان يضحي له لعذر او سبب أخر يستحب ان يضحي هو بنفسه بعد البلوغ .